الشعب يريد
سلمان الراشدي
منذ شهرين
بين تجربة "حركة 20 فبراير" التي شكّلت علامة فارقة عام 2011، وظهور "جيل زد" عام 2025، تبرز نقاط تشابه واختلاف تعكس تحوّلات في طبيعة الاحتجاج وأساليبه.
إسماعيل يوسف
احتجاجات واضطرابات قادها شباب "جيل زد" في المغرب، والذين انتقلوا من الإنترنت إلى الشوارع للاحتجاج على تردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، مقابل البذخ في الإنفاق على الاستعدادات لمونديال 2030، الذي سيقام في المغرب وإسبانيا والبرتغال.